تابعوا أهم أخبارنا عبر تطبيق الوتساب
خاص
أخبار محلية
أمن وقضاء
متفرقات
إقليمي دولي
اقتصاد
منوعات
رياضة
تكنولوجيا
فن
الويب
الترتيب حسب التاريخ
6 Results
لودريان يخرق الجمود الرئاسي... وخلاصة الجولة في عهدة ماكرون
جاء في "الأنباء":
فيما تشهد قرى منطقة الجولان المحتل أوسع إنتفاضة ضدّ ممارسات العدو الاسرائيلي، والتي ليس لها مثيل منذ سنوات، جاءت دعوة رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط المواطنين في الجولان المحتل والقرى الواقعة تحت سلطة هذا الكيان الغاصب الى الصمود في وجه تلك المؤامرة المتعددة الأوجه من غزة وصولاً إلى الجولان لتؤكد أنَّ المؤامرة ذاتها والهدف هو نفسه الذي يقضي بتهويد الأراضي العربية وضمها لإسرائيل، فيما العرب لا يحركون ساكناً.
قرار قضائي بريطاني يخرق الجمود في تحقيقات مرفأ بيروت
كتبت دنيز رحمة فخري في "اندبندنت عربية":
خرق التطور القضائي البريطاني في شأن شركة "savaro" التي أدخلت حمولة نيترات الأمونيوم إلى مرفأ بيروت، الجمود الحاصل في ملف التحقيقات على صعيد القضاء اللبناني والمتوقفة منذ فبراير (شباط) الماضي.
المشهد الانتخابي في طرابلس "خجول"... ومرشح واحد خرق الجمود
كتب مايز عبيد في "نداء الوطن":
لغاية الآن، لا يمكن وضع المشهد السياسي الإنتخابي في طرابلس بشكل عام خارج دائرة الترقب، تلك السياسة التي تعتمدها الأحزاب الأساسية والعديد من الشخصيات التي من المفترض أن تترشح إلى الإنتخابات النيابية في ربيع العام المقبل.
كل الأنظار على محاولات الراعي خرق الجمود..فهل صحيح ما يحكى عن دعم دولي له؟
كتبت ايفانا الخوري في "السياسة":
لولا الدولار وهمومه لتربعت بكركي حتى اليوم وحدها على واجهة أهم الأخبار.
تشكيلة الحريري في الواجهة: خرق الجمود أم مسار ملتبس؟
الأسبوع الاول من الشهر الاخير من السنة الـ2020، هل يشهد احداث هزة في الجمود الحكومي، بدءاً من مسودة وزارة من 18 وزيراً، يضعها امام الرئيس ميشال عون، يحملها الرئيس المكلف سعد الحريري، آملاً ان تحظى بموافقته، وتقفل صفحة من القلق والترقب بشأن المسار السياسي الداخلي.
توقف المساعي وانسداد المسارات على الجبهة الحكوميّة.. واتصالات ماكرون تخرق الجمود
الجمود الكامل كاد يكون عنوان الأمس لولا الاتصالات التي أجراها الرئيس الفرنسي امانويل ماكرون بكل من رئيس الجمهورية العماد ميشال عون ورئيس المجلس النيابي نبيه بري ورئيس الحكومة السابق سعد الحريري، والجمود ترجمه تمترس المواقف عندما بات أقرب إلى ثوابت يطلقها كل من فريق ثنائي حركة أمل وحزب الله لجهة التمسك بمطلبه تسمية وزراء الطائفة الشيعية ومن بينها التمسك بوزارة المال، وفريق رؤساء الحكومات السابقين المتمسك بعد تسميته للرئيس المكلف كترجمة لميثاقية أفقدها لحكومة الرئيس حسان دياب، بحصرية توليه تسمية رئيس يكلف بتشكيل الحكومة، وبربط الانفتاح الخارجي عليها بهذا الشرط، وبالتوازي تمسكه بدوره المرجعي للحكومة وتأليفها، ورفض أي شراكة له في ذلك، وخصوصاً أي دور لرئيس الجمهورية، أو اي شروط يصفها الثنائي بالميثاقية لجهة شروطه للشراكة، وبدت اتصالات الرئيس ماكرون لزحزحة الطرفين عن “ثوابتهما” عاجزة عن إحداث اختراق، بعدما كان الرئيس الفرنسي قد أكد حياده وحياد مبادرته عن قضية الخلاف المستجدة المسماة بالمداورة، أو بميثاقية التمثيل الشيعي في وزارة المال وحق التوقيع الثالث، مبدياً عدم ممانعة بمراعاة هذا الاعتبار إذا لاقى قبولاً من الآخرين، بمثل عدم ممانعته بالمداورة إذا لاقت القبول، مانحاً الأولوية للحاجة لسرعة تجاوز العقدة والتوصل لولادة سريعة للحكومة الجديدة، وقد لاقاه النائب السابق وليد جنبلاط بتغريدة حذّر فيها من ضياع الفرصة ناعياً لبنان الكبير، في ظل الاستهداف الذي يتعرّض له لبنان من تطلعات “إسرائيلية” عنوانها حلول مرافئ كيان الاحتلال مكان مرفأ بيروت المدمّر في ظل التطبيع الخليجي الإسرائيلي، وحلول أنابيب نفط تنقل نفط وغاز الخليج إلى المتوسط نحو أشدود وعسقلان، بدلاً من أنابيب نفط العراق والسعودية التي كانت تصبّ على الساحل اللبناني قبل نصف قرن.
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
تحميل تطبيق الـ"سياسة"
تواصل إجتماعي
الـ"سياسة"
Contact us on [email protected] | +96176111721Copyright 2023 © - Elsiyasa